متن المقدمة الجزرية


1381

المقدمة

1. يَقُـولُ رَاجـِى عَفْـوِ رَبٍّ سَـامِعِ ....... مُحَـمَّـدُ بْـنُ الْجَـزَرِىِّ الشَّافِـعِى
2. الْـحَمْــدُ لِلَّـهِ وَصَـلَّـى اللّـَهُ ....... عَـلَـى نَبِـيِّـهِ وَمُـصْطــَفَـاهُ
3. مُـحَـمَّـدٍ وَآلِــهِ وَصَـحْـبِـهِ ....... وَمُقْـرِئِ الْقُــرْآنِ مَـعْ مُحـِـبِّهِ
4. وَبَـعْــدُ إِنَّ هَــذِهِ مُـقَـدِّمَـهْ ....... فيـماَ عَـلَـى قَـارِئِـهِ أَنْ يَعْلَـمهْ
5. إذْ وَاجِـبٌ عَلَـيْـهِـمُ مُحَـتّــمُ ....... قَـبْـلَ الشُـرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْلـَمُوا
6. مَـخَارِجَ الْحُـرُوفِ وَالـصِّـفَاتِ ....... لِـيَـلْفِـظُوا بِأَفْـصَــحِ اللُغَـاتِ
7. مُحَررِى التَّـجْـوِيـدِ وَالمَوَاقِـفِ ....... وَما الَّـذِى رُسِـمَ في المَصـاَحِـفِ
8. مِنْ كُـلِّ مَقْطُوعِ وَمَوْصـُولٍ بِـهِا ....... وَتَـاءِ أُنْـثَى لَمْ تَـكُنْ تُكْتَـبْ بِـهَا

باب مخارج الحروف

9. مَـخَارِجُ الحُـروفِ سَـبْعَةَ عَشَرْ ....... عَـلَى الْذِى يَخْـتَارُهُ مَنِ اخْــتَـبَرْ
10. فَـأَلِفُ الجَـوُفِ وأُخْـتَاهَا وَهـى ....... حُـرُوفُ مَـدٍّ للْـهَوَاءِ تَـنْـتَهـى
11. ثُـمَّ لأَقْصَـى الحَـلْـقِ هَـمْزٌ هَاءُ ....... ثُـمَّ لِـوَسْـطِـهِ فَعَـيْـنٌ حَـــاءُ
12. أَدْنَـاهُ غَيْـنٌ خَـاؤُهَـا والْقَـافُ ....... أَقْـصَى اللِّسَـانِ فَـوْقُ ثُـمَّ الْكَافُ
13. أَسْـفَلُ وَالوَسْـطُ فَجِـيمُ الشِّينُ يَا ....... وَالضَّـادُ مِـنْ حَـافَـتِهِ إِذْ وَلِـيَـا
14. اَلاضْـرَاسَ مِنْ أَيْسَـرَ أَوْ يُمْـنَاهَا ....... وَالـلاَّمُ أَدْنَـاهَـا لمُنْـتَــهَاهَــا
15. وَالنُّـونُ مِـنْ طَـرَفِهِ تَحْتُ اجْعَلُوا ....... وَالـرَّا يُـدَانِيـهِ لِظَهْـرٍ أَدْخَـلُـوا
16. وَالطَّـاءُ وَالـدَّالُ وَتَـا مِنْـهُ وَمِنْ ....... عُـلْيَا الثَّـنَايَا والصـفَّيـرُ مُسْـتَكِنْ
17. مِنْهُ وَمِنْ فَوْقِ الثَّنَايَا السُّـفْـلَـى ....... وَالظَّــاءُ وَالـذَّالُ وَثَـا لِلْـعُـلْـيَا
18. مِـنْ طَرَفَـيْهِما وَمِنْ بَطْنِ الشَّـفَهْ ....... فَـالْـفَا مَعَ اطْرافِ الثَّـنَايَا المُشْرِفَهْ
19. للشَّـفَـتَـيْنِ الْـوَاوُ بَـاءٌ مِـيـمُ ....... وَغُـنَّـةٌ مَخْرَجُـهَا الخَـيْشُـــومُ

باب صفات الحروف

20. صِفَـاتُهَا جَـهْـرٌ وَرِخْـوٌ مُسْتَفِلْ ....... مُـنْفَتِـحٌ مُصْمَـتَـةٌ وَالضِّـدَّ قُـلْ
21. مَهْمُوسُـهَا فَحَثّهُ شَخْصٌ سَـكَتَ ....... شَدِيدُهَـا لَـفْظُ أَجِـدْ قَـطٍ بَكَـتْ
22. وَبَيْنَ رِخْوٍ وَالشَّـدِيدِ لِنْ عُـمَرْ ....... وَسَبْـعُ عُلْوٍ خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ حَصَـرْ
23. وَصَـادُ ضَـادٌ طَـاءُ ظَاءٌ مُطْـبَقَهْ ....... وَفَـرَّ مِنْ لُـبِّ الحُـرُوفُ المُـذْلَقَهْ
24. صَفِيـرُهَــا صَـادٌ وَزَاىٌ سِـينُ ....... قَـلْـقَـلَـةٌ قُـطْـبُ جَـدٍ وَاللِّـينُ
25. وَاوٌ وَيَـاءٌ سَـكَنَـا وَانْـفَـتَحَـا ....... قَبْـلَـهُـماَ وَالاِنْحِـرَافُ صُـحِّـحَا
26. فـى الـلاَّمِ وَالـرَّا وَبِتَكْـرِيرٍ جُعلْ ....... وَلِلتَّـفَشِّى الشِّيـنُ ضَاداً اسْتَـطِـلْ

باب معرفة التجويد

27. وَالأَخْـذُ بِالتَّـجْوِيـدِ حَـتْـمٌ لاَزِمُ ....... مَـنْ لَـمْ يُجَـوْدِ الْقُــرَآنَ آثِــمُ
28. لأَنَّــهُ بِــهِ الإِلَـــهُ أَنْــزَلاَ ....... وَهَـكَـذَا مِنْــهُ إِلَيْـنَا وَصَـــلاَ
29. وَهُـوَ أَيْـضاً حِـلْـَيةُ الـتِّـلاَوَةِ ....... وَزِينَـــةُ الأَدَاءِ وَالْقِــــرَاءَةِ
30. وَهُـوَ إِعطْـاءُ الْحُرُوفِ حَـقَّـهَا ....... مِـنْ صِـفَـةٍ لَـهَا وَمُستَحَـقَّـهَـا
31. وَرَدُّ كُــلِّ وَاحِـــدٍ لأَصــلِـهِ ....... وَاللَّـفْـظُ فِـى نَظِـيرِهِ كَمِثـْلــهِ
32. مُـكَمَّـلاً مِـنْ غَيْرِ مَا تَـكَـلُـفِ ....... بِاللُـطْفِ فِى النُّطْـقِ بِـلاَ تَعَسُّـفِ
33. وَلَـيْسَ بَيْـنَـهُ وَبَيْنَ تَـرْكِــهِ ....... إِلاَّ رِيَــاضَـةُ امْـرِئٍ بِفَـكِّـــهِ

باب استعمال الحروف

34. فَـرقِّـقَـنْ مُسْـتَفِلاً مِـنْ أَحْرُفِ ....... وَحَـاذِرَنْ تَـفْـخيِمَ لَفْـظِ الأَلــِفِ
35. وَهَـمْـزَ أَلْحَـمْـدُ أَعُـوذُ إِهْـدِنَا ....... أللَّــهِ ثُــمَّ لاَمَ لِلَّـــهِ لَـنَــا
36. وَلْـيَـتَـلَطَّفْ وَعَلَى اللَّهِ وَلاَ الضْ ....... وَالمِـيمَ مِـنْ مَخْمَصَـةٍ وَمِنْ مَرَضْ
37. وَبَـاءَ بَرْقٍ بَـاطِـلٍ بِهِـمْ بِـذِى ....... وَاحْرِصْ عَلَى الشِّـدَّةِ وَالجَهْرِ الَّذِى
38. فِيـهَا وَفِـى الْجِـيِمِ كَـحُبِّ الصَّبْرِ ....... رَبْـوَةٍ اجْـتُـثَّـتْ وَحَـجِّ الْفَـجْرِ
39. وَبَـيِّـنَـنْ مُـقَـلْـقَلاً إِنْ سَـكَنَا ....... وَإِنْ يَكُنْ فِى الْوَقْـفِ كـَانَ أَبْـيَـنَا
40. وَحَـاءَ حَصْـحَصَ أَحَطْـتُ الْحَـقُّ ....... وَسِـينَ مُسْتَـقِيمِ يَسْـطُوا يَسْـقُوا

باب الراءات

41. وَرَقِّــقِ الـرَّاءَ إِذَا مَا كُـسِـرَتْ ....... كَذَاكَ بَعْـدَ الْكَسْـرِ حَيْـثُ سَـكَنَتْ
42. إِن لَّمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْـلاَ ....... أَوْ كَـانَتِ الْكَسْـرَةُ لَيْسَـتْ أَصْـلاَ
43. وَالْخُـلْفُ فِى فِرْقٍ لِـكَسْرٍ يُوجَـدُ ....... وَأَخْــفِ تَـكْـرِيــراً إِذَا تُشَـدَّدُ

باب اللامات

44. وَفَـخِّمِ الــلاَّمَ مِـنِ اسْـمِ اللَّـهِ ....... عَـنْ فَـتْحٍ او ضَـمٍ كَعَبْـدُ اللَّــهِ
45. وَحَرْفَ الاِسْتِعْلاَءِ فَخِّمٍ وَاخْصُصَـا ....... الاِطْبَاقَ أَقْوَى نَحْـوُ قَـالَ وَالْعَصَـا
46. وَبَيِّنِ الإِطْـبَاقَ مِـنْ أَحَطتُ مَـعْ ....... بَسَـطتَ وَالخُلْفُ بِنَـخْلُـقكُّمْ وَقَـعْ

التنبيهات

47. وَاحْرِصْ علَىَ السُّكُونِ فِى جَعَـلْنَا ....... أَنْعَـمْتَ وَالمَغْضُـوبِ مَـعْ ضَلَـلْنَا
48. وَخَـلِّصِ انْفِتَاحَ مَحْـذُوراً عَسَـى ....... خَـوْفَ اشْـتِبَاهِهِ بِمَحْـظُوراً عَصَى
49. وَرَاعِ شِــدَّةً بِـكَـافٍ وَبِـــتَا ....... كَشِـرْكِـكُم وَتَــتَوَفَّـى فِـتْنَـتَـا

 المتماثلين والمتجانسين والمتقاربين والمتباعدين

50. وَأَوَّلاَ مِثْـلٍ وَجِنْـسٍ إنْ سَـكَـنْ ....... أَدْغِــمْ كَـقُل رَّبِّ وَبَـلَ لاَ وَأَبِـنْ
51. فِـى يَوْمِ مَعْ قَـالُوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَـمْ ....... سَـبِّـحْـهُ لاَ تُـزِغْ قـُلُوبَ فَالْتَـقَمْ

الفرق بين الضاد والظاء

52. وَ الضَّـادَ بِاسْـتِطَـالَـةٍ وَمَخْرَجِ ....... مَـيِّـزْ مِنَ الظَّـاءِ وَ كُـلُّـهَا تَجِى
53. فى الظَّـعْنِ ظِلِّ الظُهْرِ عُظْمَ الْحِفْظِ ....... أَيْـقَظْ وَانْـظِرْ عَظْمَ ظَهْرِ اللَّـفْـظِ
54. ظَـاهِرْ لَـظَى شُوَاظِ كَـظْمٍ ظَـلَمَا ....... أُغْـلُـظْ ظَـلامِ ظُـفْرٍ انْـتَظِرْ ظَمَا
55. أَظْفَرَ ظَنَّـاً كَيْفَ جَا وَعْـظٍ سِوَى ....... عِضِـينَ ظَـلَّ النَّـحْلِ زُخْرُفٍ سَوَا
56. وَ ظَـلْتَ ظَـلْـتُمْ وَبـِرُومٍ ظَـلُّوا ....... كَـالْحِجُرِ ظَـلَّـتْ شُــعَرَا نَـظَـلُّ
57. يَظْـلَـلْنَ مَحْـظُورَاً مَعَ المُحْـتَظِرِ ....... وَكُـنْتَ فَـظَّـاً وَجَمِـيعِ النَّـظَــرِ
58. إِلاَّ بِـوَيْـلٌ هَـلْ وأَولَـى نَاضِرَهْ ....... وَالْغَـيْظِ لاَ الرَّعْـدِ وَهُـودٍ قَـاصِرَهْ
59. وَالْحَـظِّ لاَ الْحَضِّ عَـلَى الطَّـعَامِ ....... وَفـى ضَـنِينٍ الْخـلاَفُ سَــامِـى

باب التحذيرات

60. وَ إِنْ تَــلاَقَــيَا البَــيَانُ لاَزِمُ ....... أَنْـقَـضَ ظَـهْـرَكَ يَـعَضُّ الظَّـالِمُ
61. وَاضْـطُـرَّ مَعْ وَعَظْتَ مَعْ أَفَضْـتُمُ ....... وَصَـفِّ هَــا جِـبَاهُـهُـم عَلَيْهِمُ

حكم النون والميم المشددتين والميم الساكنة

62. وأَظْهِرِ اْلغُـنَّـةَ مِـنْ نُـونٍ وَمِنْ ....... مِـيـمٍ إِذاَ مَـا شُـدِّدَا وَأَخْفـِيَــنْ
63. الْمِـيمَ إِنْ تَسْـكُـنْ بِغُـنَّـةٍ لَدَى ....... بَــاءٍ عَـلَى المُخْتَارِ مِنْ أَهْلِ اْلأَدَا
64. وَاظْهِـرَنْـهَا عِنْدَ بَاقِى اْلأَحْـرُفِ ....... وَاحْـذَرْ لَـدى وَاوٍ وَفَـا أنْ تَخْتَفِى

أحكام النون الساكنة والتنوين

65. وَ حُكْــمُ تَنْوِيـنٍ وَنُـونٍ يُلْـفى ....... إِظْـهَـارٌ ادْغَـامٌ وَ قَلـبٌ إِخْــفَا
66. فَعِنْـدَ حَـرْفِ الحَلْقِ أَظْهِرْ وَادَّغِمْ ....... فِــى الاَّمِ وَالـرَّا لاَ بِغُـنَّـةٍ لَـزِمْ
67. وَ أَدْغِـمَنْ بِغُـنَّـةٍ فـى يُـومِـنُ ....... إِلاَّ بِكـِلْـمَــةٍ كَـدُنْـيَا عَنْـوَنُـوا
68. وَ اْلَقْـلبُ عِـنْدَ الْـبَا بِغُـنَّـةٍ كذا ....... الاِخْـفَـا لَـدَى بَاقِى الحُرُوفِ أُخِذَا

باب المد والقصر

69. والمــدُّ لاَزِمٌ وَوَاجِــبٌ أَتَــى ....... وَجَـاَئـزٌ وَهْـوَ وَقَـصْـرٌ ثَبَــتَا
70. فَلاَزِمٌ إِن جَاءَ بَعْـدَ حَـرْفِ مَــدْ ....... سَـاكِنُ حَـالَـيْنِ وَبِالطُّـولِ يُـمَـدْ
71. وَوَاجِـبٌ إنْ جـاءَ قَبْـلَ هَـمْـزَةِ ....... مُتَّـصِـلاً إِنْ جُمِــعَا بِكِـلْمَـــةِ
72. وَجَـائـزٌ إِذَا أَتَــى مُنْـفَصِـلاَ ....... أَوْ عَرَضَ السُّـكُونُ وَقْـفاً مُسْـجَـلاً

باب معرفة الوقوف

73. وَبَــعْدَ تَجْـوِيـدِكَ لِــلْحُرُوفِ ....... لاَبُـدَّ مِـنْ مَـعْرِفَــةِ الْـوُقُـوفِ
74. وَالاْبِـتِـدَا وَهْـىَ تُقْسَـــمُ إِذَنْ ....... ثَـلاَثَـةٌ تَـامٌ وَكَـافٍ وَحَسَـــنْ
75. وَهْـىَ لِمَا تَـمَّ فَإنْ لَّمْ يُـوجَــدِ ....... تَـعَلُقٌ أَوْ كَـانَ مَـعْنَـاً فَابْـتَدى
76. فَالتَّـامُ فَالْـكَافِى وَلَفْـظً فَـامْنَعَنْ ....... إِلاَّ رُؤُسَ الآىِ جَــوِّزْ فَـالحَسَـنْ
77. وَغَيْـرُ مَا تَـمَّ قَبِـيـــحٌ وَلَـهُ ....... يُـوقَـفُ مُضْطَــرَّاً وَيُـبْدَا قَبْلَـهُ
78. وَلَيسَ فى الْقُـرْآنِ مِنْ وَقْفٍ وَجَبْ ....... وَلاَ حَـرَامٍ غَـيْرُ مَـالَـهُ سَـبَـبْ

معرفة المقطوع والموصول

79. وَاعـرِفْ لِمَقْطُوعٍ وَمَوْصُـولٍ وَتَا ....... فِـى مُصْحَفِ الإِمـامِ فِيـمَا قَدْ أَتَـى
80. فَاقْـطَـعْ بعَشْرِ كَلِمَـــاتٍ أنْ لاَّ ....... مَــعْ مَـلْــــجَإٍ وَلاَ إِلــهَ إِلاَّ
81. وَتَعْـبُدُوا يَاسينَ ثَانِــى هُـودَ لاَ ....... يُشْرِكْنَ تُشْـرِكْ يَدْخُلَنْ تَعْلوا عَلَـى
82. أَن لاَّ يَـقُولُـوا لاَ أَقُـولَ إِنّ مَـا ....... بِالرَّعْـدِ وَالمَفُتُوحَ صِـلْ وَعَن مَّـا
83. نُهُوا اقْطَعوا مِن مَّا بِرُومٍ وَالنِّسَـا ....... خُـلْفُ المُنَـافِـقِينَ أَم مَّنْ أَسَّـسـاَ
84. فُصِّـلَتِ الَّنسَـا وَذِبْحٍ حَيْـثُ مَـا ....... وَأَن لَّـمِ المَفْتُــوحَ كَسْـرَ إِنَّ مَـا
85. اَلانْـعَامَ وَالمَفْتُوحَ يَدْعُونَ مَعَــاَ ....... وَخُـلْفُ الاَنْفَـالِ وَنَحْــلٍ وَقَـعَـا
86. وَكُـلَّ مَا سَأَلتُمُــوهُ وَاخْتُــلِفْ ....... رُدُّوا كَـذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالوَصْـلَ صِفْ
87. خَلَفْتُمُوِنى وَاشْتَرَوْا فى مَـا قْطَعـَا ....... أُوحِى أَفَضْتُمُ اشْتَهَـتْ يَبْـلُو مَعَـا
88. ثَانِـى فَعَـلْـنَ وَقَعَـتْ رُومٍ كِـلاَ ....... تَــنْزِيلُ شُعَـرَا وَغَـيْـرَهَا صِـلاَ
89. فَأَيْنَمَـا كَالنَّـحْـلِ صِـلْ وَمُخْتَلِفْ ....... فى الظُّـلاَ بِالأَحْزَابِ وَالنِّـسَا وُصِفْ
90. وَصِـلْ فَــإِلَّـمْ هُودَ أَلْن نَّجْـعَلاَ ....... نَجْمَـعَ كَيْلاَ تَحْـزَنُوا تَأْسَوْا عَـلَـى
91. حـجٍّ عَلَـيْكَ حَـَرجٌ وَقَـطَعْـهُـمْ ....... عَن مَّن يَشَاءُ مَن تَوَلَّـى يَـوْمَ هُـمْ
92. ومَـالِ هَــذَا وَ الّـَذينَ هَــؤْلاَ ....... تَحـِينَ فى الإِمَـامِ صِـلْ وَوُهِّــلاَ
93. أَو وَّزَنُـوهُمُ وَكَـالُـوهُـمْ صِــلِ ....... كَــذاَ مِنَ أل وَهَـا وَيَا لاَ تَفْـصِـلِ
 

باب رسم التاءات

94. وَرَحــْمَتُ الـزُّخْـرُفِ بِالتَا زَبرَهْ ....... الاَعْرَافِ رُومِ هُـودَ كَافَ الْبَــقَرَهْ
95. نعْمَـتُهَا ثَـلاَثُ نَحْـلٍ ابْـــرَهَمْ ....... مَعَـا أَخِيــرَاتُ عُقُـودُ الثَّانِ هَـمْ
96. لُـقْـمَانُ ثُـمّ فَاطِــرُ كَالطُّــورِ ....... عِمْـرَانُ لَـعْـنَتُ بِـهَا وَالنُّـــورِ
97. وَامْـرَأَتُ يُوسُفَ عِمْرَانَ الْقَصَصْ ....... تَـحْرِيمَ مَعْصِـيَتٌ بِقَدْ سَـمِعْ يُخَصْ
98. شَـجَــرَتَ الدُّخَـانِ سُنَّتْ فَاطِرِ ....... كُـلاً وَالاَنْفَـالِ وَأُخْـرَى غَـافــرِ
99. قُـرَّتُ عَــيْنٍ جَنّتُ فـى وَقَعَـتْ ....... فِـطْـرَتْ بَقِـيَّـتْ وَابْنَـتٌ وَكَلِمَتْ
100. أَوْسَـطَ اَلاعْـرَافِ وَكُلُّ مَا اخْتُلِفْ ....... جَمْـعَا وَفَـرْداً فيـهِ بِالتَـاءِ عُـرِفْ

باب همز الوصل

101. وَابْـدَأُ بِهَمْزِ الْوَصْلِ مِنْ فِعْلٍ بِضَمْ ....... إنْ كَـانَ ثَـالِـثٌ مِنَ الْفِعْـلِ يُـضَمْ
102. وَاكْسِـرْهُ حَالَ الْكَسْرِ وَالْفَتْحِ وَ فِى ....... الاَسْـمَاءِ غَيْرَ الـلاَّمِ كَسْـرُهَا وَفِى
103. ابْـنٍ مَـعَ ابْنَـةِ امْرِىءٍ وَاثْـنَيْنِ ....... وَامْرَأةٍ وَاسْــمٍ مَــعَ اثْـنَـتَـيْنِ

باب الروم والإشمام

104. وَحَـاذِرِ الْوَقْـفَ بِـكُلِّ الحَـرَكَـهْ ....... إِلاَّ إِذَا رُمْـتَ فَـبَـعْـضُ حَـرَكَـهْ
105. إِلاَّ بِفَـتْـحٍ أَوْ بِنَصْـبٍ وَأَشِــمْ ....... إِشَــارَةً بِالضَّـمِ فِـى رَفـْعٍ وَضَمْ

الخاتمة

106. وَقَـدْ تَـقَضَّـى نَـظْمِىَ المُقَـدِّمَهْ ....... مِنِّـى لِـقَارِئِ القُــرَآنِ تَـقْدِمَـهْ
107. أَبْيَاتُـهَا قَافٌ وَزَاىٌ فِـى الْعَــدَدْ ....... مِنْ يُحْسِـنِ التَّجْـوِيدَ يَظْفَرْ بِالرَّشَدْ
108. وَالحَـمْـدُ لِلِـه لَـهَـا خِــتـامُ ....... ثُــمَّ الصَّـلاَةُ بـَعْـدُ وَالسَّــلاَمُ
109. عَـلَى النَّبِـىِّ المُـصْطَـفى وَآلِـهِ ....... وَصَــحْـبِـهِ وتـابـعِ منوالــهِ

 










مشاري راشد العفاسي