انتقال النبي (صلى الله عليه وسلم) إلى الرفيق الأعلى.
938
لا نجد وصفًا لهذه المصيبة العظمى أصدق من قول أنس بن مالك: «ما رأيت يومًا قط كان أحسن ولا أضوأ من يوم دخل علينا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما رأيت يومًا كان أقبح ولا أظلم من يوم مات فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم».