ج : إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا بأس ، مثل التراويح والقيام في رمضان ، لا حرج ، وإذا كان الإنسان يقرأ عن ظهر قلب يكون أخشع إذا تيسر له ذلك ، فإذا دعت الحاجة أن يقرأ من المصحف ؛ لكونه إماما ، أو المرأة وهي تتهجد بالليل ، أو الرجل كذلك وهو لا يحفظ فلا حرج في ذلك .