ج : لا شيء عليه ، بل يسجد للسهو ، ولكن لا يلزمه شيء ؛ لأن الجهر والإسرار سنتان ، ولو جهر بالسر ، أو أسر بالجهر فلا شيء عليه والحمد لله .