يقرأ القرآن على مكتبه وإذا بلغ موضع السجود يسجد عليه

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

537

س 1: إنني دائمًا أقرأ القرآن على مكتبتي، وإذا بلغت موضع السجود أسجد عليها ، هل يصح ذلك أم أنزل على الأرض؟

ج 1: السجود يكون بوضع الجبهة على الأرض أو ما يكون عليها من فراش ونحوه، وسواء كان سجود التلاوة أو غيره ولا يجزئ السجود بالإيماء إلا للعاجز عن السجود على الأرض. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو عضو نائب الرئيس الرئيس صالح الفوزان عبد الله بن غديان عبد العزيز آل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز






كلمات دليلية:




حكم صلاة المسافر بالقطار