حكم من يؤخر صلاة الصبح تساهلا

فتاوى نور على الدرب

538

75 – حكم من يؤخر صلاة الصبح تساهلا س : أتأخر عن صلاة الصبح وأصليها فائتة ، وذلك بسبب النهوض من النوم متأخرا ، وأنا لست متعمدا ولا أحس بنفسي إلا والجماعة فائتة ، فما حكم ذلك ؟

ج : الواجب على المؤمن أن يتخذ الأسباب التي تعينه على أداء الصلاة في الوقت ، وليس له التساهل حتى يفوت الوقت ، فالواجب عليك أيها السائل أن تضع الساعة تنبهك وقت الصلاة إذا ما كان عندك منبه ، زوجة جيدة أو غيرها ، فتضع الساعة حتى تستعين بها على الوقت ، أما التساهل في هذا فلا يجوز ، وأنت آثم بهذا التساهل .






كلمات دليلية:




في بؤس البعض سعادة للآخرين