ج : كل يوم الجمعة وقت ، تقرؤها في أول النهار ، أو في وسط النهار ، أو في آخر النهار ، ورد فيها أحاديث فيها ضعف ، لكنه ثابت عن بعض (الجزء رقم : 13، الصفحة رقم: 292) الصحابة ، وعن أبي سعيد الخدري أنه كان يقرؤها ، ويروى عن ابن عمر ذلك ، فإذا قرأتها فهو حسن إن شاء الله ، سواء في أول الوقت أول اليوم ، أو في وسطه ، أو في المسجد ، إن كنت ذاهبا إلى الصلاة أو بعد ذلك ، الأمر واسع والحمد لله .