س : من خميس مشيط ، هذا السائل يقول : كيف تكون القراءة في صلاة آخر الليل في البيت ؟ هل تكون جهرا أم سرا ؟
ج : افعل ما هو أصلح لقلبك ، والأفضل السر ، وإذا كان الأصلح الجهر تجهر ، إذا كان أخشع لقلبك تجهر ، وإذا كان أخشع لقلبه السر (الجزء رقم : 10، الصفحة رقم: 89) يسر ، يعمل ما هو الأصلح .