ج : صلاة الليل جهرية ، وإن أسر فلا بأس ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أسر وجهر كما قالت عائشة ، فإذا رأى المصلحة في السر أسر ، وإذا رأى المصلحة في الجهرية جهر ، والجهر أفضل إذا تيسر ، وإذا كان السر أخشع لقلبه فلا بأس .