ج : لا بأس بها في البيت ، ولكن في المسجد أفضل ، السنة الصلاة في المساجد ، كما فعلها النبي صلى الله عليه وسلم ، وفعلها الصحابة ، وهي نافلة ، لكن المساجد أفضل ، فإذا كان الإمام لا يصلح يبدل بإمام أصلح منه ، ولو يقرأ من المصحف ، ولو قرأ من المصحف لا بأس ، فإقامتها في المساجد هي السنة ، وهي التي درج عليها السلف الصالح ، ولو صلى في بيته فلا حرج .