س: ع . ب ، من بادية الزهرة ، يقول: إنني أعمل بالبادية مع كفيلي ، ولكنه أُمِّيٌ وحافظ عددًا من قصار السور ، ولكنه لا يتقن قراءتها . وسؤالي: أنه يصر على أن يكون إماما ، بينما أشعر أنني في القراءة أحسن منه ، فما هو توجيهكم؟ جزاكم اللَّه خيرًا
ج : لا حرج إذا كان يتقن الفاتحة ، وإذا كان لا يتقن الفاتحة فانصحوه حتى يقدم من هو أقرأ منه ، انصحه أنت ومن معك من الإخوان ، تنصحونه ، أما إذا كان يتقن الفاتحة فالحمد لله ، ولو حصل منه بعض الغلط في السور الأخرى .