س: إنني والحمد للَّه مستقيم ، وأحفظ بعض سور القرآن الكريم ، وأتقدم أصلي بالناس في أكثر الأحيان ، إلا أنني أخطئ ولا أجد من يفتح علي ، فما هو توجيهكم
ج : لا حرج في ذلك والحمد لله ، إذا كانت الفاتحة قد أتقنتها وأديتها فالغلط في بعض السور الأخرى أو الآيات الأخرى لا يضر ، ولا يضركم عدم وجود من يفتح عليك .