ج: هذا رأي يعارض السنة فلا يلتفت إليه. أجيبونا بارك الله فيكم . ج: قد دلت الأدلة الشرعية على أنه لا حرج على الزوجة أن تغسل زوجها وأن تنظر إليه ولا حرج عليه أن يغسلها وينظر (الجزء رقم : 13، الصفحة رقم: 110) إليها، وقد غسلت أسماء بنت عميس زوجها أبا بكر الصديق رضي الله عنهما، وأوصت فاطمة أن يغسلها علي رضي الله عنهما. والله ولي التوفيق.