ج : لست بآثمة إذا كان بعد الصلاة ، وكون الملائكة تصلي على هذا (الجزء رقم : 9، الصفحة رقم: 295) هذا لا أصل له على هذا التراب ، لا أصل لهذا ولا صحة له ، ولكن الأفضل تركه حتى تسلمي ، فإذا سلمت فلا بأس بإزالته ، كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يسلم وأثر التراب على وجهه إذا كان هناك مطر سلم والأثر على وجهه صلى الله عليه وسلم ، فالأفضل الكف عن العبث وعدم إسقاط هذا التراب من الجبهة أو الأنف وأنت في الصلاة ، فإذا فرغت من الصلاة وسلمت فلا حرج في ذلك .