فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ التي يتزعمها عباسي مدني في الدورة الأولى في الانتخابات التشريعية التي أجريت على أساس التعددية الحزبية في الجزائر في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد غير أن هذا الفوز الساحق أقلق قادة الجيش، فألغيت الدورة الثانية وتجمدت الانتخابات.