وفاة الملك العادل الأيوبي


516
0
هو السلطان الكبير، الملك العادل، سيف الدين أبو بكر محمد بن نجم الدين أيوب، كان خليقًا بالإمارة سائسًا صائب الرأي، سعيدًا في حركاته، مهيبًا، حليمًا، دنيًا في مجمله، ولكنه لم يكن مثل أخيه صلاح الدين مهتمًا في الدرجة الأولى بجهاد الصليبيين.




كلمات دليلية:




دورة-التعريف-بالله-والايمان-به
بيان أن صلاة الصبح إحدى الفرائض الخمس