شهريار برهيز كار
شهريار برهيز كار
1343 هـ
طهران - إيران
إيراني
دأ بدراسة القرآن وهو في 9 من عمره، تخرج من جامعة الشهيد بهشتي قسم الحاسب الألي، كان شغوفاً بقرآءة القرآن و حفظه منذ صغره لتأثره اولاً بوالدته ثم بالقارئ الإيراني محمد تقي مروت عندما حصل على المرتبة الأولى في المسابقات القرآنية في ماليزيا، والذي درس بعدها القرآن الكريم على يديه. متزوج وله ابنتان فاطمة ومهدية، يسكن حالياً في مدينة قم.
كانت أول مشاركاته في المسابقات القرآنية التي اقيمت في مسجد لاله زار بطهران سنة 1356شمسي، بعدها شارك في العديد من المسابقات على المستوى الداخلي والدولي، يعمل حالياً على تدريس القرآن الكريم و فروعاته في كلية الإلهيات والمعارف الإسلامية في جامعة طهران، كذلك في المدارس الثانوية. أسس مع محمد حاجى أبو القاسم وسيد مصطفى الحسيني ومحمد شهيدي مؤسسة نور الثقلين الثقافية للقرآن والعترة.، قام بتأليف كتاب بعنوان (كيف نحفظ القرآن الكريم) الذي ترجم إلى اللغة العربية من قبل كمال السيد.
حصل على المرتبة الأولى في المسابقات القرآنية الدولية لحفظ 15 جزء، المقامة في إيران عام 1362 ش حصل على المرتبة الثانية في المسابقات القرآنية الدولية لحفظ 20 جزء، المقامة في السعودية عام 1364 ش حصل على المرتبة الأولى في المسابقات القرآنية الدولية لحفظ كل القرآن، المقامة في إيران عام 1366 ش حصل على المرتبة الأولى في المسابقات القرآنية الدولية لحفظ كل القرآن، المقامة في السعودية عام 1371 ش محمد المحيسني محمد بن سليمان المحيسني رجل دين وأعمال سعودي ولد (1965) ويعمل إماماً غير متفرغ لجامع عائشة الراجحي بمكة المكرمة ، وإمام سابق لجامع القطري بمكة المكرمة وكذا إمام سابق في بريدة (حي المنتزه) والرياض. نشأته بدأ الشيخ المحيسني إمامة الناس في الصلاة في وقت مبكر في حدود السن 15 تقريبا وأول مسجد ام المصلين فيه مسجد ناصر بن سليمان العباس تعالى بحي الخالديه(حي العنوز سابقا)بمدينة الرياض، يتبع المحيسني طريقة الحدر (القراءة السريعة). يعتبر الشيخ المحيسني من مجددي سنة البكاء والخشوع عند قراءة آيات الله في هذا العصر، حيث هو أول مقرئ تسجل له قراءات خاشعة ومبكية بعد أن غفل غالبية القراء في العالم الإسلامي عن هذا الجانب واكتفوا بالتركيز على الأداء في القراءة وأحكام التجويد, ظهرت أول تسجيلات للشيخ المحيسني من عام 1408 (سور قرآنية محدودة) ثم المصحف الكامل من قراءة التروايح والقيام لعام 1409 حيث انتشر صيت الشيخ بعد نزول المصحف كاملا في التسجيلات الإسلامية. بدأ الشيخ المحيسني الإمامة في الرياض ثم انتقل إلى مدينة بريدة التي اشتهر بها وذاع صيته ثم انتقل إلى مكة المكرمة . تم منع الشيخ المحيسني عن الخطابة سنة 1414 هـ لأسباب سياسية. تسجيلاته ظهرت بعد ذلك تسجيلات مختلفة بصوت الشيخ المحيسني في الأعوام الموالية من بينها مصحف 1411 ومصحف 1414 وكان آخرها مصحف 1428 المسجل من قراءة الشيخ في رمضان عندما أم بالمصلين في الجامع القطرى بمكة المكرمة كما هي عادته في السنوات الأخيرة. ويتم نقل صلاة التروايح والقيام بصوت الشيخ المحيسني خلال السنوات الماضية عبر شبكة الإنترنت بشكل حي ومباشر, وقد سجلت بعض التسجيلات الإسلامية أشرطة من قراءة الشيخ منها شريط يحمل عنوان: "من أروع التلاوات ". سجلت للشيخ خطب ومحاضرات رائعة أغلبها من صلاة الجمعة وهي في أشرطة كثيرة ومنتشرة، وللشيخ مواعظ وكلمات بأسلوب انشادي جميل منها : "وداع رمضان" و"كلا إنها لظى" و"وإذا الجنة أزلفت" و"نهاية الإنسان ومصيره" و"بر الوالدين" و"فضل قيام الليل" وغيرها. وسجلت مؤسسة القادسية مصحفا للمحيسني من قراءته لعام 1430 ه وأشرطة منوعة لسور قرآنية وأدعية, وقبل هذا المصحف قامت قناتان تلفزيونيتان إسلاميتان هما " المجد" والفجر" ببث مصحف مرئي لقراءة الشيخ المحيسني على شكل ختمة كاملة للقرآن الكريم. موقع الشيخ محمد المحيسني موقع إلكتروني يشرف عليه مجموعة من محبي المحيسني ولا يخضع لاشرافه الشخصي, وتم في يوم الأحد 30 شعبان الموافق 31 يوليو إطلاق موقع الشيخ محمد المحيسني بحلته الجديدة مع خدمة البث المباشر لصلوات التراويح وبإضافة واجهة للمتحدثين باللغة الإنجليزية. توجد بعض المصاحف للمحيسني مثل مصحف 1428 والكثير من التسجيلات القديمة والجديدة ويوجد مقاطع صلاة التراويح للشيخ وخطبه ومقالاته وغيرها.