أخرج أحمد والترمذي والنسائي والحاكم وصححه عن ابن عباس قال مرض أبو طالب فجاءته قريش وجاءه النبي صلى الله عليه وسلم فشكوه إلى أبي طالب فقال يا ابن أخي ما تريد من قومك قال أريد منهم كلمة تدين لهم بها العرب وتؤدي إليهم العجم الجزية كلمة واحدة قال ما هي قال لا إله إلا الله فقالوا إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب فنزل فيهم ص والقرآن إلى قوله بل لما يذوقوا عذاب الآية