{ أَرَأَيْت الَّذِي يُكَذِّب بِالدِّينِ } بِالْجَزَاءِ وَالْحِسَاب , أَيْ هَلْ عَرَفْته وَإِنْ لَمْ تَعْرِفهُ :
{ فَذَلِكَ } بِتَقْدِيرِ هُوَ بَعْد الْفَاء { الَّذِي يَدُعّ الْيَتِيم } أَيْ يَدْفَعهُ بِعُنْفٍ عَنْ حَقّه
{ وَلَا يَحُضّ } نَفْسه وَلَا غَيْره { عَلَى طَعَام الْمِسْكِين } أَيْ إِطْعَامه , نَزَلَتْ فِي الْعَاصِي بْن وَائِل أَوْ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة
لم يرد في لهذه الأية تفسير
{ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتهمْ سَاهُونَ } غَافِلُونَ يُؤَخِّرُونَهَا عَنْ وَقْتهَا
{ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ } فِي الصَّلَاة وَغَيْرهَا
{ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُون } كَالْإِبْرَةِ وَالْفَأْس وَالْقِدْر وَالْقَصْعَة .