أقسم بالزمان لكثرة ما انطوى عليه من عجائب وعبر.
إن كل إنسان لفى نوع من الخسران.<BR>لما يغلب عليه من الأهواء والشهوات.
إلا الذين آمنوا بالله وعملوا الصالحات، وأقاموا على الطاعات، وأوصى بعضهم بعضا بالتمسك بالحق اعتقادا وقولاً وعملاً، وأوصى بعضهم بعضا بالصبر على المشاق التى تعترض مَن يعتصم بالدين، فهؤلاء ناجون من الخسران.<BR>مُفلحون فى الدنيا والآخرة.