إذا السماء تصدعت بما يؤذن بزوالها.
وسمعت لربها وأطاعت، وجدير بها أن تسمع وتطيع.
وإذا الأرض زيدت سعة بدك جبالها وإزالة آكامها، وتغيرت طبيعتها.
ورمت ما بجوفها من الموتى والكنوز، وتخلت عنه.
وانقادت لربها فى زيادة سعتها، وإلقاء ما فى جوفها وتخليها عنه، وحقيق بها ذلك.<BR>إذا حدث كل ما تقدم لَقِىَ كل إنسان جزاء عمله.
يا أيها الإنسان: إنك مجّد فى عملك جدا يوصلك إلى غايتك، فملاقٍ ربك بعملك، فيجازيك عليه.
فأما مَن أعطى كتاب عمله بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا، ويرجع إلى عشيرته من المؤمنين مبتهجا.
فأما مَن أعطى كتاب عمله بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا، ويرجع إلى عشيرته من المؤمنين مبتهجا.
فأما مَن أعطى كتاب عمله بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا، ويرجع إلى عشيرته من المؤمنين مبتهجا.
وأما من أوتى كتابه بشماله من وراء ظهره تحقيرا لأمره، فسوف يصبح متمنيا هلاك نفسه ويدخل جنهم يحترق بنارها.
وأما من أوتى كتابه بشماله من وراء ظهره تحقيرا لأمره، فسوف يصبح متمنيا هلاك نفسه ويدخل جنهم يحترق بنارها.
وأما من أوتى كتابه بشماله من وراء ظهره تحقيرا لأمره، فسوف يصبح متمنيا هلاك نفسه ويدخل جنهم يحترق بنارها.
إنه كان بين أهله فى الدنيا مسرورا بما أوتيه.<BR>لاهيا عن العمل لعاقبته.
إنه ظن أنه لن يرجع إلى الله فيحاسبه.
بل سيرجع ويُحاسًب، إن ربه كان به وبأعماله بصيرا.
فأقسم قسما مؤكدا بحمرة الأفق بعد الغروب.
والليل وما جَمَعَ ولَف فى ظلمته من الناس والدواب وغيرها.
والقمر إذا تكامل وتم نوره، لتُلاقُنَّ حالاً بعد حال، بعضها أشد من بعض، من الموت والبعث وأهوال القيامة.
والقمر إذا تكامل وتم نوره، لتُلاقُنَّ حالاً بعد حال، بعضها أشد من بعض، من الموت والبعث وأهوال القيامة.
فأى شىء لهؤلاء الجاحدين يمنعهم من الإيمان بالله والبعث بعد وضوح الدلائل على وجوبه.
وإذا سمعوا آيات القرآن لا يسجدون ولا يخضعون.
بل هؤلاء - لكفرهم - يُكذبون عنادا وتعاليًا عن الحق.
والله أعلم بما يضمرون فى قلوبهم.
فبشَّرهم بعذاب أليم مستهزئا بهم.
لكن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم عند الله أجر غير مقطوع عنهم ولا محسوب عليهم.