يا أيها المتدثر بثيابه قم من مضجعك فحذر الناس من عذاب الله إن لم يؤمنوا، وخُصَّ ربك - وحده - بالتعظيم، وثيابك فطهرها بالماء من النجاسة.
يا أيها المتدثر بثيابه قم من مضجعك فحذر الناس من عذاب الله إن لم يؤمنوا، وخُصَّ ربك - وحده - بالتعظيم، وثيابك فطهرها بالماء من النجاسة.
يا أيها المتدثر بثيابه قم من مضجعك فحذر الناس من عذاب الله إن لم يؤمنوا، وخُصَّ ربك - وحده - بالتعظيم، وثيابك فطهرها بالماء من النجاسة.
يا أيها المتدثر بثيابه قم من مضجعك فحذر الناس من عذاب الله إن لم يؤمنوا، وخُصَّ ربك - وحده - بالتعظيم، وثيابك فطهرها بالماء من النجاسة.
والعذاب فاترك، أى دُمْ على هَجْر ما يوصل إلى العذاب، ولا تعط أحدًا مستكثرًا لما تعطيه إيَّاه، ولمرضاة ربك فاصبر على الأوامر والنواهى وكل ما فيه جهد ومشقة.
والعذاب فاترك، أى دُمْ على هَجْر ما يوصل إلى العذاب، ولا تعط أحدًا مستكثرًا لما تعطيه إيَّاه، ولمرضاة ربك فاصبر على الأوامر والنواهى وكل ما فيه جهد ومشقة.
والعذاب فاترك، أى دُمْ على هَجْر ما يوصل إلى العذاب، ولا تعط أحدًا مستكثرًا لما تعطيه إيَّاه، ولمرضاة ربك فاصبر على الأوامر والنواهى وكل ما فيه جهد ومشقة.
فإذا نفخ فى الصور، فذلك الوقت يومئذ شديد على الكافرين، غير سهل أن يخلصوا مما هم فيه من مناقشة الحساب، وغيره من الأهوال.
فإذا نفخ فى الصور، فذلك الوقت يومئذ شديد على الكافرين، غير سهل أن يخلصوا مما هم فيه من مناقشة الحساب، وغيره من الأهوال.
فإذا نفخ فى الصور، فذلك الوقت يومئذ شديد على الكافرين، غير سهل أن يخلصوا مما هم فيه من مناقشة الحساب، وغيره من الأهوال.
اتركنى وحدى مع مَن خلقته، فإنى أكفيك أمره، جعلت له مالاً مبسوطًا واسعًا غير منقطع، وبنين حضورًا معه، وبسطت له الجاه والرياسة بسطة تامة، ثم يطمع أن أزيده فى ماله وبنيه وجاهه بدون شكر؟.
اتركنى وحدى مع مَن خلقته، فإنى أكفيك أمره، جعلت له مالاً مبسوطًا واسعًا غير منقطع، وبنين حضورًا معه، وبسطت له الجاه والرياسة بسطة تامة، ثم يطمع أن أزيده فى ماله وبنيه وجاهه بدون شكر؟.
اتركنى وحدى مع مَن خلقته، فإنى أكفيك أمره، جعلت له مالاً مبسوطًا واسعًا غير منقطع، وبنين حضورًا معه، وبسطت له الجاه والرياسة بسطة تامة، ثم يطمع أن أزيده فى ماله وبنيه وجاهه بدون شكر؟.
اتركنى وحدى مع مَن خلقته، فإنى أكفيك أمره، جعلت له مالاً مبسوطًا واسعًا غير منقطع، وبنين حضورًا معه، وبسطت له الجاه والرياسة بسطة تامة، ثم يطمع أن أزيده فى ماله وبنيه وجاهه بدون شكر؟.
اتركنى وحدى مع مَن خلقته، فإنى أكفيك أمره، جعلت له مالاً مبسوطًا واسعًا غير منقطع، وبنين حضورًا معه، وبسطت له الجاه والرياسة بسطة تامة، ثم يطمع أن أزيده فى ماله وبنيه وجاهه بدون شكر؟.
ردعًا له عن طمعه إنه كان للقرآن معاندًا مكذبًا، سأغشيه عقبة شاقة، لا يستطيع اقتحامها.
ردعًا له عن طمعه إنه كان للقرآن معاندًا مكذبًا، سأغشيه عقبة شاقة، لا يستطيع اقتحامها.
إنه فكَّر فى نفسه وهيَّأ ما يقوله من الطعن فى القرآن، فاستحق بذلك الهلاك، كيف هيَّأ هذا الطعن؟ ثم استحق الهلاك.<BR>لأنه أعد هذا الطعن.
إنه فكَّر فى نفسه وهيَّأ ما يقوله من الطعن فى القرآن، فاستحق بذلك الهلاك، كيف هيَّأ هذا الطعن؟ ثم استحق الهلاك.<BR>لأنه أعد هذا الطعن.
إنه فكَّر فى نفسه وهيَّأ ما يقوله من الطعن فى القرآن، فاستحق بذلك الهلاك، كيف هيَّأ هذا الطعن؟ ثم استحق الهلاك.<BR>لأنه أعد هذا الطعن.
ثم نظر فى وجوه الناس، ثم قطَّب وجهه وزاد فى كلوحه، ثم أعرض عن الحق وتعاظم أن يعترف به، فقال: ما هذا إلا سحر ينقل عن الأولين.
ثم نظر فى وجوه الناس، ثم قطَّب وجهه وزاد فى كلوحه، ثم أعرض عن الحق وتعاظم أن يعترف به، فقال: ما هذا إلا سحر ينقل عن الأولين.
ثم نظر فى وجوه الناس، ثم قطَّب وجهه وزاد فى كلوحه، ثم أعرض عن الحق وتعاظم أن يعترف به، فقال: ما هذا إلا سحر ينقل عن الأولين.
ثم نظر فى وجوه الناس، ثم قطَّب وجهه وزاد فى كلوحه، ثم أعرض عن الحق وتعاظم أن يعترف به، فقال: ما هذا إلا سحر ينقل عن الأولين.
ما هذا إلا قول الخلق تعلمه - محمد - وادَّعى أنه من عند الله.
سأُدخله جهنم ليحترق بها، وما أدراك ما جهنم؟، لا تبقى لحمًا ولا تترك عظمًا إلا أحرقته.<BR>مُسوِّدة لأعالى الجلد، عليها تسعة عشر يَلُون أمرها وتعذيب أهلها.
سأُدخله جهنم ليحترق بها، وما أدراك ما جهنم؟، لا تبقى لحمًا ولا تترك عظمًا إلا أحرقته.<BR>مُسوِّدة لأعالى الجلد، عليها تسعة عشر يَلُون أمرها وتعذيب أهلها.
سأُدخله جهنم ليحترق بها، وما أدراك ما جهنم؟، لا تبقى لحمًا ولا تترك عظمًا إلا أحرقته.<BR>مُسوِّدة لأعالى الجلد، عليها تسعة عشر يَلُون أمرها وتعذيب أهلها.
سأُدخله جهنم ليحترق بها، وما أدراك ما جهنم؟، لا تبقى لحمًا ولا تترك عظمًا إلا أحرقته.<BR>مُسوِّدة لأعالى الجلد، عليها تسعة عشر يَلُون أمرها وتعذيب أهلها.
سأُدخله جهنم ليحترق بها، وما أدراك ما جهنم؟، لا تبقى لحمًا ولا تترك عظمًا إلا أحرقته.<BR>مُسوِّدة لأعالى الجلد، عليها تسعة عشر يَلُون أمرها وتعذيب أهلها.
وما جعلنا خزنة النار إلا ملائكة، وما جعلنا عدتهم تسعة عشر الا إختبارًا للذين كفروا، ليحصل اليقين للذين أوتوا الكتاب بأن ما يقوله القرآن عن خزنة جهنم إنما هو حق من الله تعالى - حيث وافق ذلك كتبهم - ويزداد الذين آمنوا بمحمد إيمانًا، ولا يشك فى ذلك الذين أعطوا الكتاب والمؤمنون، وليقول الذين فى قلوبهم نفاق والكافرون: ما الذى أراده الله بهذا العدد المستغرب استغراب المثل؟.<BR>.<BR>بمثل ذلك المذكور من الإضلال والهدى يضل الله الكافرين ويهدى المؤمنين، وما يعلم جنود ربك لفرط كثرتهم إلا هو - سبحانه وتعالى - وما سقر إلا تذكرة للبشر وتخويف لهم.
ردعًا لمن ينذر بها ولم يخف أقسم بالقمر، وبالليل إذا ذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف.<BR>إن سقر لأعظم الدواهى الكبرى إنذارًا وتخويفًا.
ردعًا لمن ينذر بها ولم يخف أقسم بالقمر، وبالليل إذا ذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف.<BR>إن سقر لأعظم الدواهى الكبرى إنذارًا وتخويفًا.
ردعًا لمن ينذر بها ولم يخف أقسم بالقمر، وبالليل إذا ذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف.<BR>إن سقر لأعظم الدواهى الكبرى إنذارًا وتخويفًا.
ردعًا لمن ينذر بها ولم يخف أقسم بالقمر، وبالليل إذا ذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف.<BR>إن سقر لأعظم الدواهى الكبرى إنذارًا وتخويفًا.
ردعًا لمن ينذر بها ولم يخف أقسم بالقمر، وبالليل إذا ذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف.<BR>إن سقر لأعظم الدواهى الكبرى إنذارًا وتخويفًا.
إنذار للبشر لمَن شاء منكم أن يتقدم إلى الخير أو يتأخر عنه.
كل نفس بما عملت مأخوذة إلا المسلمين الذين فكُّوا رقابهم بالطاعة.
كل نفس بما عملت مأخوذة إلا المسلمين الذين فكُّوا رقابهم بالطاعة.
هم فى جنات لا يُدرك وصفها، يسأل بعضهم بعضًا عن المجرمين، وقد سألوهم عن حالهم، ما أدخلكم فى سقر؟.
هم فى جنات لا يُدرك وصفها، يسأل بعضهم بعضًا عن المجرمين، وقد سألوهم عن حالهم، ما أدخلكم فى سقر؟.
هم فى جنات لا يُدرك وصفها، يسأل بعضهم بعضًا عن المجرمين، وقد سألوهم عن حالهم، ما أدخلكم فى سقر؟.
قالوا لم نك من المصلين كما كان يصلى المسلمون، ولم نك نطعم المسكين كما كان يطعم المسلمون، وكنا نندفع وننغمس فى الباطل والزور مع الخائضين فيه، وكنا نكِّذب بيوم الحساب والجزاء حتى أتانا الموت.
قالوا لم نك من المصلين كما كان يصلى المسلمون، ولم نك نطعم المسكين كما كان يطعم المسلمون، وكنا نندفع وننغمس فى الباطل والزور مع الخائضين فيه، وكنا نكِّذب بيوم الحساب والجزاء حتى أتانا الموت.
قالوا لم نك من المصلين كما كان يصلى المسلمون، ولم نك نطعم المسكين كما كان يطعم المسلمون، وكنا نندفع وننغمس فى الباطل والزور مع الخائضين فيه، وكنا نكِّذب بيوم الحساب والجزاء حتى أتانا الموت.
قالوا لم نك من المصلين كما كان يصلى المسلمون، ولم نك نطعم المسكين كما كان يطعم المسلمون، وكنا نندفع وننغمس فى الباطل والزور مع الخائضين فيه، وكنا نكِّذب بيوم الحساب والجزاء حتى أتانا الموت.
قالوا لم نك من المصلين كما كان يصلى المسلمون، ولم نك نطعم المسكين كما كان يطعم المسلمون، وكنا نندفع وننغمس فى الباطل والزور مع الخائضين فيه، وكنا نكِّذب بيوم الحساب والجزاء حتى أتانا الموت.
فما تغيثهم شفاعة الشافعين من الملائكة والنبيين والصالحين.
فما لهم عن العظة بالقرآن منصرفين.
كأنهم حمر شديدة النفار فرَّت من مطارديها.
كأنهم حمر شديدة النفار فرَّت من مطارديها.
بل يريد كل امرئ منهم أن يُؤتى صُحفًا من السماء واضحة مكشوفة تثبت صدْق الرسول صلى الله عليه وسلم.
ردْعًا لهم عما أرادوا.<BR>بل هم لا يخافون الآخرة، فأعرضوا عن التذكرة، وتفننوا فى طلب الآيات.
حقًا إن القرآن تذكرة بليغة كافية، فمن شاء أن يذكره ولا ينساه فعل.
حقًا إن القرآن تذكرة بليغة كافية، فمن شاء أن يذكره ولا ينساه فعل.
وما يذكرون إلا بمشيئة الله، هو أهل لأن يُتقى وأهل لأن يَغْفر لمَن اتقاه.