أقسم بالليل حين يعم ظلامه.
وبالنهار إذا سطع ضوؤه.
وبالله الذى خلق الصنفين الذكر والأنثى من كل ما يتوالد.
إن سعيكم لمختلِف، فمنه ما يسعد به الساعى، ومنه ما يشقى به.
فأما مَن أنفق فى سبيل الله، وخاف ربه فاجتنب محارمه، وأيقن بالفضيلة الحسنى، وهى الإيمان بالله عن علم، فسنهيئه للخصلة التى تؤدى إلى يسر وراحة بتوجيهه إلى طريق الخير.
فأما مَن أنفق فى سبيل الله، وخاف ربه فاجتنب محارمه، وأيقن بالفضيلة الحسنى، وهى الإيمان بالله عن علم، فسنهيئه للخصلة التى تؤدى إلى يسر وراحة بتوجيهه إلى طريق الخير.
فأما مَن أنفق فى سبيل الله، وخاف ربه فاجتنب محارمه، وأيقن بالفضيلة الحسنى، وهى الإيمان بالله عن علم، فسنهيئه للخصلة التى تؤدى إلى يسر وراحة بتوجيهه إلى طريق الخير.
وأما مَن بخل بماله فلم يؤد حق الله فيه، واستغنى به عما عند الله، وكذب بالخصلة الحسنى، فسنهيئه للخصلة التى تؤدى إلى العسر والشقاء الأبدى.
وأما مَن بخل بماله فلم يؤد حق الله فيه، واستغنى به عما عند الله، وكذب بالخصلة الحسنى، فسنهيئه للخصلة التى تؤدى إلى العسر والشقاء الأبدى.
وأما مَن بخل بماله فلم يؤد حق الله فيه، واستغنى به عما عند الله، وكذب بالخصلة الحسنى، فسنهيئه للخصلة التى تؤدى إلى العسر والشقاء الأبدى.
وأى شىء من العذاب يدفعه عنه ماله الذى بخل به إذا هلك؟
إن علينا بمقتضى حكمتنا أن نبين للخلق طريق الهدى.
وإن لنا - وحدنا - لأمر التصرف فى الدارين.
فَخَوَّفْتُكُم نارًا تتوقد وتتلهب.
لا يدخلها مخلَّدا فيها إلا الكافر الذى كذَّب بالحق وأعرض عن آيات ربه.
لا يدخلها مخلَّدا فيها إلا الكافر الذى كذَّب بالحق وأعرض عن آيات ربه.
وسيُبعد عنها المبالغ الأكثر خشية لله وإعراضا عن معاصيه.<BR>الذى يعطى ماله فى وجوه اليسر يتطهر من رجس البخل ودنس الإمساك.
وسيُبعد عنها المبالغ الأكثر خشية لله وإعراضا عن معاصيه.<BR>الذى يعطى ماله فى وجوه اليسر يتطهر من رجس البخل ودنس الإمساك.
وليس لأحد عند هذا المنفق من نعمة أو يد يكافأ بهما.
لكن يعطيه ابتغاء وجه ربه الأعلى.
ولسوف ينال من ربه ما يبتغيه على أكمل الوجوه حتى يتحقق له الرضا.